فانتهزت هذه الخادمة أسلوب عيش هذا الشاب و دخلت عليه الغرفة و خلعت ثيابها ، و دخلت عليه الحمام و هو عاري و هي عارية
لا يعرف ماذا يفعل الشاب هل يصرخ و يخيف أمه أما يطردها بالجبر
أو يفعل معها الفاحشة
أغواه الشيطان و جاء الفتى ليقترب من الخادمة و يعاشرها بالحرام
و لكن الله لم يرضى له هذا الشيء
و لكن الشيطان كان يقول له يا فتى جرب نفسك هي مرة واحدة و ينتهي الأمر
و الله أقوى من هذا الشيطان اللعين
فحينما أقترب الشاب ليعاشر الخادمة سمع صوتاً جميل ألفه
أحم
أحم
هل تعرفون من صاحب هذا الصوت ؟ إنها أمـــــــه
أين أنت يا ولدي ، هل أغواك النوم اليوم ، هل أصابك شيء
لأن هذا الولد لم يتأخر عن الاستيقاظ و الذهاب إلى رأس أمه حتى تنهض و يوضئها … تذكر أمه!!
صفع الخادمة على وجهها و قال بالصباح جهزي امتعتك لترحلي …
و جاء الصباح و ذهب بالخادمة إلى صاحب المكتب ، قال صاحب المكتب ماذا بكي بكل دولة تذهبي إليها لا تجلسي إلا أشهر معدودات فروى الشاب لصاحب المكتب ماذا حدث له
فقام صاحب المكتب و ضربها ضرباً مبرحاً حتى سال الدم منها
و لكن لم تنتهي قصتنا لهذا الحد . الخادمة بعد سفرها ، أرسلت رسالة إلى الشاب… يتبع
اضغط هناااا لتكملة الجزء الثالث والأخير من القصة